تفرقوا و كأنهم ليس لديهم أم لا سالون عنها وكأنني ليس لدي أولاد حتى كان أباهم ثري ترك هذا الإرث لهم ورحل ولم يهتموا في نسوني ما ر أيك في عجوز لها تسعة أولاد وكل ولد لهو شركة من شراكة والده رحمه الله ونسيو أمهم العجوز وإنا ذا اسكن عند صديقتي و لقد توفت رحمها الله عندما سمعة قصة العجوز قلت في نفسي هل يعقل أن هناك انس قاسا هكذا خاصتان مع أمهاتهم لم أرى أحدن قاس لهذه الدرجة الكبيرة قلت في نفسي ياويلاه من عذاب الله و قالت لي أيضن أن هناك ابن تياه عندما كان عمره سنة ولم يجدوه وهو الولد العاشر و كان بنفسي أراه هذا الولد لكان يبدو أن هو قطع الأمل قلت لها لا بل بدأ الأمل يأتي و سأجوده لكي وها ذا وعد مني قلت لها ما اسمه قلت احمد لكان لا ادري الذين تبنوه غيريو اسمه أم لا فبعد أن أنهيت الكلام معها ذهبت إلى العمل وبعد أن عد الى المنزل ذهبت لأصهر مع عمي فقال لي سأقول لك شيأن مرن أن والدك رحمه الله لم يكن والدك فستغربت وتعجبت فقلت لهو إذن من كان قال لي كان يمشي في الطريق فوجد بعض الشباب يسرقون المرأة فذهب و انقذها ونسيت ابنها في ذاك المكان عندما ذهبت خرجت امرأة من محل الملابس فقال لها لقد نسيتي ابنك قالت هاذا ليس ابني فتذكر الحادثة التي حدثت مع المرأة ولم يجدها وذاك الولد كان أنت فأخذك و اعتنى بك ورباك وسمك محمد وهاذه هي القصة فشك في الامرأة التي كانت معه في الصباح و في الصباح الباكر فقد المرأة فوجدها فقال لها احكيلي كيف فقدي ابنك فكانت القصة هي التي سمعتها من عمي فقلت لها النا ابنكي فتعجبت كيف قلتلها كيف وجدني الذيرباني فجأ اغما عليها من الفرح فسارعة الى اخذها الى المستشفى وبعد أن شفيت لم استطع أن اكف عن البكاء
هذه القصة تابعة للقصة بقية
الكاتب غير مهم